تجربة شاب من شباب القوقعة جرب الزواج في الطفولة!

     في الثامنة من عمري كانت بنت الجيران العشرينية تأتي كجليسة أطفال,, وكنت في أحيانًا كثيرة أذهب لبيتها حيث تعيش في قصر يتبع أوقاف شباب القوقعة,, فقد كانت الفتاة من فتيات القوقعة,, كانت تعاملني مثل امي دائمًا,, وكنت أحبها كثيرًا مثل أمي,, وكل شهر كنت أذهب بصحبتها إلى المدينة الترفيهية وكانت تدفع لي بكرم وتفرحني,, وفي النهاية نجلس كأحباب على كأس من الآيس كريم المحلى,,,
     في التاسعة من عمري تزوجتني [نهى] وانتقلت للعيش في حضنها كحبيبة وأم وزوجة وكل حياتي,, ورغم أنني في 26 الآن وهي في الأربعين من العمر,, ورغم أنها لا تجد ضيرًا في ان ابحث عن شريكة حياتي كمعتقد فكري تؤمن به,, إلا ان حبي لها جعلني ارفض هذا القرار,,

     وإلى اليوم أنا أعيش معها ومع أولادي الثلاثة منها,, معها وإلى الأبد!,,,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق